القبض على قت،لة "باسم ثروت الستة" الداخلية تفك لغز مقتل ا باسم ثروت وتقبض علي 6 أشخاص اشتركوا وخططوا فى الحادث


القبض على قتلة "القبطي" باسم ثروت الستة ..
الداخلية تفك لغز مقتل القبطي باسم ثروت وتقبض علي 6 أشخاص اشتركوا وخططوا فى عملية سطو مسلح بالكوامل
أحدهم قريب القتيل وهو الدليل الذى كان يعرف خط سيره
والثاني من آل أبو كريشة والثالث من نجع مامن
وثلاثة من العسيرات ومن عائلة واحدة هي عائلة السعدات بيت رقية

المبالغ المسروقة والتي كانت تقدر ب 33 مليون جنيه تقريبا كانت فى البداية بحوزة المدعو/ محمد علي أحمد سليمان رقية شقيق الذى قام بقتل أخيه منذ أشهر قليلة بسبب مبلغ مالي (20 ألف جنيه) وعندما تم القبض عليه تم العثور على 6 مليون جنيه كانت بحوزته ساعة القبض عليه

والثاني والثالث أشقاء وهما عبدالله عبده بهنساوى وأخوه محمد وقد هربا إلي محافظة أسوان لكن وحدة البحث الجنائي استطاعت أن تمسك بخيوط الجريمة واحدا تلو الآخر حتي تم القبض عليهم جميعا
وأما عن عائلة السعدات الذين دائما يتهمون الصفحة بالتحامل عليهم وتصيد أخطاءهم ونشر اخبار كاذبة ضدهم بسبب اقتراب الإنتخابات
ونحن نقول لهم :
هل نحن طلبنا من المجرم/ علي أحمد إبراهيم الأكحل داهية ، أن يذبح المرحوم / أحمد أبوالليف الرجل الفقير الذى لا حول له ولا قوة ثم يمشى فى جنازته بدم بارد ولما تم القبض عليه قال أنا قتلته بسبب إنه(قلب البطال) وتلك دعوي كاذبة؟؟
هل نحن طلبنا من الشقيق أن يقتل شقيقه بسبب حفنة من المال ؟؟
هل نحن طلبنا من قام بسرقة التيار الكهربائي أن يسرقه ؟؟
ثم طلبنا منه فاتورة تثبت أنه يدفع قيمة استهلاك حقيقية ونحن نعتذر له ثم نغلق الصفحة وما زال عرضنا مستمرا ولكنه لم يفعل
هل نحن طلبنا من قتلة /باسم ثروت أن يقتلوه ويسلبوه ماله ؟؟
هل نحن طلبنا من المدعو/ محمد ويكا أن يبلطج ويستولى علي الوحدة الصحية المبني الحكومي ثم يستولي علي أرض وبيت بدون وجه حق وبمعاونة أخيه السيد وآخرين؟؟
هل نحن طلبنا من المدعو/ محمود عبدالرحمن أبوهلالى أن يقوم بكل هذا الإجرام الذى لا يخفى علي أحد والذى تفتخرون به ؟؟
حتي القبطي تم قتله ونهبه علي أيدي أبنائكم ومن علي شاكلتهم
فلم تراعوا حرمة قبطي ولا حقوق الجار
يا من تدعون أننا مدفوعون من خصومكم السياسيين..
اذكروا لنا شخصا واحدا سرق أو أجرم حديثا ونحن ننشره فى الحال وننشر تاريخه الأسود
إنكم مثل التلميذ (البليد) الذى يريد مسح السبورة
هل هذه الجرائم قديمة ونحن نقوم الآن باستدعاءها ونشرها من جديد







تعليقات