الطالب محمد عادل ابن العشرين سنة، المعروف بين الناس بالهدوء والأدب، خرج من بيته رايح يوم عادي، لكن القدر كان كاتبله نهاية مؤلمة. أثناء عبوره شريط السكة الحديد من مكان غير مخصص، بمدينة بنها القطار اصطـ.ـدم بيه وسببله بتـ.ـر في ذراعه واتنقل للمستشفى في حالة حرجة… لكنه ما استحملش ورحل بعد ساعات محمد كان مثال للخلق والانضباط، وكان نفسه يرفع راس أهله في الكلية الحربية.لكن الحلم اتكسر على قضبان القطار 💔😥
نسالكم الدعاء له بالرحمه والمغفره ولأهله الصبر والسلوان 🤲
مش عارف اعبر عن حزني وشعوري عنه ، طالب بالكلية الحربية بيعدي كوبري بنها القطر خبطه وتوفى في ثواني...
كل الشباب متصارعين وبيبذلوا كل مجهودهم علشان يدخلوا الكلية الحربية ، ولو متقابلش حيحزن بشكل كبير ، شاب طموح بيسعى لحلمه ما. .ت بعد كل تعبه انه يوصل لحلمه وبعد لما وصل وبدأ يحققه توفى ، علشان كدا لازم كل واحد فشل انه يدخل الكلية الحربية يحمد ربنا واكيد ربنا شايلة حاجه افضل ربنا عارف الأحسن والخير لينا صدقوني.
ادعوا لمحمد عادل بالرحمة وان ربنا يصبر اهلة واصدقائه على فراقة. عرض أقل
