متابعة مع جمال الهواري: في خطوة نوعية تثبت قوة الإرادة المصرية، كشف معرض "إيديكس 2025" عن الطائرة المسيرة الانتحارية "جبّار 150". هذه الطائرة لم تكن مجرد عرض عسكري، بل كانت إعلان تحدي أثار غضباً وقلقاً واضحاً في عواصم إقليمية، أبرزها تل أبيب وطهران! 😠
🌟 صناعة مصرية تُقلق الجميع: هذا هو فخر "جبّار 150"
"جبّار 150" هي صفعة قوية لكل من راهن على تبعية مصر عسكرياً. هي طائرة هجومية انتحارية مصممة لتنفيذ ضربات دقيقة، وتشكل قفزة هائلة للصناعة الوطنية. 🚀 هذا الإنجاز يؤكد أن الجيش المصري العظيم لا ينتظر الإذن من أحد ليطور من قدراته، بل هو صانع قراره وقوته. 🇪🇬
هذا الإبداع الهندسي المصري هو مصدر فخر لنا جميعاً، ويثبت أن المهندس المصري قادر على حماية أرضه بسلاحه المطور محلياً.
🔥 الغضب الإسرائيلي: "تغيير خطير في موازين القوى"
في تل أبيب، كانت ردود الأفعال حادة. تداولت وسائل إعلام إسرائيلية تقارير تحمل قلقاً متصاعداً، واصفة الكشف المصري بأنه "تغيير خطير" في موازين القوى. 🚨 التكنولوجيا الانتحارية المسيرة، التي أصبحت متاحة للجيش المصري بكميات محلية الصنع، تمثل كابوساً استراتيجياً لأنظمة الدفاع في المنطقة.
إن دخول مصر بثقلها في هذا المجال هو ما يثير رعبهم وقلقهم، لأنهم يدركون جيداً أن الجيش المصري عندما يقرر امتلاك تكنولوجيا معينة، فإنه يمتلكها بقوة وثبات. 🛡️
❌ الاتهامات الإيرانية: محاولات لتقزيم الإنجاز المصري
على الجانب الآخر، سارعت وسائل إعلام إيرانية للتقليل من شأن الإنجاز المصري، مروجة لاتهامات بأن "جبار 150" هي مجرد نسخة من الطائرة الإيرانية "شاهد 136". 🗣️
هذه الاتهامات هي محاولة يائسة لتقزيم الإرادة المصرية في الابتكار. فالتصميمات الهندسية للطائرات المسيرة ذات الأجنحة المثلثة هي تكنولوجيا عالمية، لكن التطوير والأنظمة الداخلية والتعديلات المصرية هي ما يجعل "جبار 150" فريدة ومناسبة لساحة المعركة المصرية. 💪 نحن نرد على هذه الاتهامات بالصناعة، و الرد العملي دائماً هو الأقوى. 🤫
❤️ تحيا مصر: جيش يصنع المجد ويحمي الأمة
لنتحد خلف قيادتنا الحكيمة وجيشنا الباسل، جيش يصنع أمنه ومجده بنفسه. تحيا مصر بأبنائها الذين يرفعون رأس الأمة العربية، ويزيدون من قدرتنا على حماية كل شبر من ترابها. 🦅
